شوهد قواد معروف وهو يحضر فتيات في عمر الزهو إلى شقة قيادي في الحزب الحاكم بنواذيبو ، وحسب مصدر الحوادث فإن اثنتين من الفتيات الخمسة اللاتي شوهدن وهن يدخلن مع "القواد" في شقة القيادي بالحزب في وقت متأخر من ليلة البارحة قدمتا مع القواد من نواكشوط ، وثلاثة منهن من سكان انواذيبو.

تبرأ وزير في حكومة ولد حدمين من سوابق والده التي عيره بها بعض أقرانه من الوزراء في لقاء ودي بينهم ، حيث وصفوا والده بالمختلس وآكل المال العام وسجن اثر الكشف عن عمليات قام بها أيام كان حاكما لمقاطعة المذرذرة التابعة لولاية الترارزة.
ودافع الوزير عن نفسه في بين أقرانه متحججا انه وزير منذ أن ترأس عزيز ولم يسبق أن أخذت عليه مآخذ في تسيره للوزارات التي قادها ، وأنه بريئ من سوابق والده .

الحوادث - نواكشوط - طلب وزير في حكومة محمد ولد عبد العزيز من قبيلته التي تسكن بمحاذات النهر الذهاب معه لاستقبال الرئيس والمشاركة في تخليد عيد الاستقلال الوطني معه بنواذيبو .. وطلب من رجال الأعمال والمستثمرين في القبيلة أن يتكلفوا مصاريف النقل والإقامة والضيافة .
وقد وافق بعض الوجهاء في القبيلة خلال اجتماع الوزير بهم على شرطئ أن يخصص لهم الرئيس لقاء خاصا حتى يميز حضورهم عن غيرهم من القبائل التي ستحضر فعاليات تخليد اليوم .

في أي مكتبة من مكتبات الجامعات بالخارج يحصل الطالب والباحث على المراجع التي يطلبها بطريقة سلسة بعيدا عن المماطلة والتعليل بعدم توفر المكتبة عليه ، ذلك لأن رؤساءها يهتمون بالكتاب ويجمعونه من شتى مصادره لأن عليه اعتماد التدريس والبحث ، ويواكبون ما ينشر حتى يتسنى للطالب والباحث الاطلاع على الجديد من الكتب ، ومع عصرنة المكتبات وضعت الجامعات مكاتب رقمية للاستعانة بها على توفير الكتاب وتسهيل البحث عنه لتجنب الطالب أو الباحث مشقة البحث وضياع الوقت .

 جاء في تقريرنشره موقع (العربية نت ) أن محاولات عدة قامت بها أجهزة الاستخبارات الغربية، وفي مقدمها الـ CIA لتجنيد دبلوماسيين عراقيين في عدد من السفارات، في عهد الرئيس السابق صدام حسين. جاء ذلك في تصريح لوزير الخارجية العراقي السابق ناجي صبري الحديثي، حيث قال حسب مانشر في التقرير"في أواخر عام 2002 بدأت الأجهزة الأميركية والبريطانية تلاحق دبلوماسيينا في الخارج... وتطلب منهم التعامل معها". مضيفا "بدأت العملية في جمهورية مالي.