الحوادث- يعيش سكان الأحياء الشعبية في أطراف العاصمة نواكشوط رمضان في جو من السكينة التي يطبعها الهدوء الذي تفرضه الحالة المعيشية القاسية، فجل ساكان الأحياء حالة متقاربة في ظل البطالة المنتشرة والحالة الاقتصادية الراكدة للبلد.. فسكان هذه الأحياء غالبيتهم كان يعتمد في الموائد التي كان يصوم عليها من جمعيات خيرية كانت توفر له الجزء الكبير من المواد الضرورية لغذاء رمضان مثل الالبان والحوم والخضروات.