الحوادث- صدرت أوامر عليا في وقت متأخر من مساء أمس الخميس بسحب تصريح الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير التعليم العالي الدكتور سيدي ولد سالم الذي قال فيه إن الحكومة امتداد لحكومة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز. 

وجاء أمر سحب التصريح إثر اللقط الكبير الذي آثاره التصريح بين المدونين على صفحات التواصل الاجتماعي.

قال المواطن ورجل الأعمال (بوبو حبيب الله كوررا )المنحدر من ولاية سليبابي انه تعرض لعملية احتيال وسرقة من قبل عصابة يرأسها أحمد سالم المعروف ب احمدسالم(السملالي ) وعضوية كل من صائغ النحاس  (محمدفال ) والتاجر ( محمد محمود يوكات )فقد ما قيمته 1000.000 من الأوقية الجديدة.

الحوادث- يترقب الساسة بفارغ الصبر التغيير الهيكلي في الوزارات،خاصة ما يتعلق منها بالأمناء العامين،وذلك بعد أن فقدوا الأمل في التشكلة الوزارية.

وضعية الانتظار خلقت حراكا بين المجموعات التي كان لديها امل في أن تمثل في التشكلة الوزارية. فقد نظمت هذه المجموعات اجتماعات للقاء القائم على ديوان رئيس الجمهورية للتعبير عن رغبتهم في أن يمثلوا في مناصب الأمناء للوزارات.

عقدت حكومة رئيس الوزراء اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي اليوم الجمعة اول اجتماع لها في القصر يترأسه الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.

ويأتي اجتماع الحكومة التي تم الإعلان عن تشكلتها في وقت متأخر من مساء أمس الخميس لللتعارف بين أعضاء الحكومة ووضع استراتيجية لتنفيذ البرنامت الذي تعهد به الرئيس ولد الغزواني في حملته الانتخابية. 

وقد تزامن اجتماع الحكومة مع تعيين كمب با وزيرة مستشارة   برئاسة الجمهورية

معلومات عن حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي

بعد مخاض عسير اعلن عن تتشكله حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد ابده ولد الشيخ سيدي التي احتفظت في بخمسة وزراء من حكومة ولد البشير في نظام ولد عبد العزيز وهم :

الناه منت مكناس

اسماعيل ولد الشيخ احمد

الناني ولد اشروق

سيدي ولد سالم

محمد عبد الفتاح

،وكانت تشكلة الحكومة كالتالي :

وزير العدل حيموده ولد رمظان

وزير الخارجية و التعاون و الموريتانيين في الخارج  اسماعيل ولد الشيخ أحمد 

الحوادث- زار المدير العام المساعد للشرطة المفوض المراقب محمدفال ولد الطالباليوم الخميس الإدارة الجهوية لأمن و لاية نواكشوط الشمالية آخر محطة في  زيارة التفقد والإطلاع والتي كان قد بدأها بالإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الجنوبية. 

الحوادث- حظي الداعية والعلامة محمد الحسن ولد الددو يوم أمس الثلاثاء باستقبال حاشد على بوابة مطار الملك التونسي-نواكشوط الدولي من لدن أنصاره ومحبيه.

وقد شهدتم مواقع التواصل الاجتماعي -الفيس بوك، والوات ساب- حملة واسعة للاحتشاد لاستقبال العلامة في المطار.

ويتردد بين مناصري العلامة أن الرئيس المنصرف كان على خلاف مع الشيخ ولد الددو مما اضطر الأخير إلى المغرب عن البلاد إلى تركيا . 

نظم اليوم الثلاثاء الباعة المتجولون في سوق الميناء والذين تضرروا من تنظلم السوق وفتح شوارعه التي كان الباعة يستحقونها لعرض بضاعتهم وقفة احتجاجيةأمام القصر الرئاسي في ساحة الحرية طالبوفيها بتسوية وضعيتهم بعد أن فقدوا الوسائل التي كانوا يعيشون عليها العربات والأعشاش العشوايئة التي كانت تشكل منظر مقززا في السوق.

الحوادث- أكدت مصادر في القصر الرئاسي أن الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني يرحب بجميع المغتربين لأسباب سياسية أو خلافآت مع النظام المنصرف،وقال إنهم سيجدون صدرا رحبا في وطنهم.