
تسبب الانقطاع المفاجئ الذي تم بدون سابق إعلان عنه من قبل شركة المياه إلى فقدان المياه في المنازل وجفاف حنفيات ترد إليها العربات التي تزود الأحياء الشعبية بالماء. وقد قاد جفاف الحنفيات من الماء والمشقة التي يتكبدها أصحاب العربات حيث يجلبون الماء من نقاط نائية إلى ارتفاع سعر برميل الماء إلى 1000 أوقية للبرميل هذا إذا توفر.