قصص إخبارية

موريتانية تعمل سائقة سيارة أجرة

أربعاء, 04/18/2018 - 15:19

الحوادث- بدأت بعض الظواهر  المستوحات من الثقافة اللأجنبية تدخل في قاموس المجتمع وتتجلى واقعا يفرض نفسه رغم كل المعوقات التي كانت تحول دونها، ولاتنحصر هذه الظواهر في ظاهرة واحدة وإنما تشكل كشكول لايساوم المجتمع  فيه، ذلك لأن ممارستها. يمثل  بصمة عار وانسلاخ من القيود التي خلقها المجتمع لتقييده وحافظ عليها كقيم لا يتنازل عنها مهما كانت الضرورة والدواعي٠

أسماء٠٠٠ وقساوة الحياة

أربعاء, 04/11/2018 - 22:43

قبل عقدين ونصف قدمت رفقة والدها من ريف إحدى ولايات موريتانيا الشرقية، بعد أن فقدت والدتها اثر اصابتها بمرض غامض عاشت به سنوات حياتها الأخيرة، لم ينجح الأطباء التقليديين  ولا الراقصون. في الكشف عنه، رغم الفترة الطويلة التي قضتها تتنقل بينهم، يحدوها أمل الشفاء الذي كان كل منهم يعدها به٠

زينب٠٠٠ وملتقى كرفور

أربعاء, 03/28/2018 - 16:01

الحوادث- زينب شابة في مقتبل العمر تعرضت وهي في السن العاشرة من العمر لعملية عنف من طرف ابن خالتها التي احتضنتها بعد وفاة والدتها التي ماتت والفتاة فيسنتها الأولى٠٠ لم تنس زينب تلك اللحظة التي كانت وراء كل الشؤم الذي تعيشه اليو، اللحظة التي كانت بمفردها بالمنزل عندما عاد ابن خالتها من المدرسة وهجم عليها كالوحش الكاسر، ولم تسطع رغم مقاومتها العنيفة أن تحمي منها أغلى ماتملك فتاة في عمرها مقبلة على الشباب، فقد فقدت جوهرها الثمينة٠

من أيام مركز التكوين٠٠ عواطف الغزالي

أربعاء, 03/14/2018 - 17:22

ذات أربعاء حين كنت أَدْرس في مركز التكوين للطفولة الصغرى لم يحضر أستاذ المادة الذي كان متوقعا أن يحضر الثامنة صباحا وأخبرونا أيضا أن حصة العاشرة سيتغيب أستاذها لذا يتوجب علينا انتظار الثانية عشرة زوالا حيث حصة علم النفس التي نعتبرها من أكثر الحصص مللا فأستاذها ضعيف الشخصية سريع الإرتباك فبمجرد طرح سؤالين فأكثر يبدأ العرق يتصبب من جبينه ولا تصرف أمامه سوى الطرد..

نواكشوط وحوادث قتل مرعبة الحلقة الثالثة... مذكرات رقيب

جمعة, 03/02/2018 - 12:48

خطة القبض على الشبح  المرعب...

تركت المسجد إلى المكتب في المفوضية واستدعيت أفراد الفرقة لاجتماع  عاجل، تبادلنا فيه بكل حرية  الحديث حول الطريقة التي سنعمل عليها بناء على المعطيات التي حصلنا عليها، وقررنا أن نرسم حدودا تتحرك فيها دوريتنا، ورسمنا خطة عملنا لتلك الليلة على منطقة واحدة، نكثف فيها الدوريات على مرابض الحمير التي كنا قد حددناها سلفا في المنطقة.

انواكشوط وحوادث قتل مرعبة - من مذكرات رقيب

أربعاء, 02/14/2018 - 18:15

لم أرد، ولم أفكر يوما في نشر ماكتبته في مذكراتي التي كتبتها تحت عنوان: مذكرات رقيب٠٠ لكن ضغطا مورس علي من قبل قراء متابعين للحوادث،جعلني استسلم مكرها على نشر ما تيسر من هذه المذكرات، وأبدأ بهذه القصة التي قد يشعر البعض من شدة هول الخوف الذي سيحسه من ما تحمله هذه القصة من رعب، حيث سيحتسب أنها مجرد قصة من وحي مخيلة قاص يريد من خلالها استدراج القارئ الى أن يقرأله٠٠وسيعجز عن ازدراد أن ينتمي مثل هكذا قصص إلى الواقع، خاصة إذا كان في مجتمع كان ومايزال اعت

ظاهرةالزواج عبر الإنترنت تنتشر بين الأسر الموريتانية

ثلاثاء, 01/02/2018 - 08:51

الحوادث- قاد انتشار الشبكة العنكبوتية الى تفشي الكثير من الظواهر الغريبة على مجتمع كان محافظا على تركيته البنيوية وأخلاقه وعاداته التي ورثها عن أسلافه، ويعتبرها الخيط الناظم لوجوده ومسلكياته، وقد تجلت هذه الظواهر التي نجمت عن دخول التطبيقات الحديثة مثل تطبيق التواصل الاجتماعي المعروف ب"الفيس"وتطبيق"ألوان ساب"، فقد مهدت هذه التطبيقات الى تليل التواصل بين مختلف الشعوب في العالم وقربت التعامل من خلال الصورة والحديث المباشر.

تكدح رغم سقمها لتوفر لأطفالها لقمة العيش

ثلاثاء, 12/05/2017 - 16:14

الحوادث- مكفولة سيدة في العقد الرابع من العمر تنحدر من إحدى المقاطعات التابعة لولاية لعصابة، تعيل على أربعة أطفال  من زوجها الذي تركها وتزوج بأخرى بعد أن تعرضت لعجز في أحد أطرافها بسبب شلل عانت منه كثيرا،٠٠لكن الأطفال الذين لايمتلكون من مصادر العيش غير ما تجلبه مكفولة التى حفر الزمن في وجهها الذي كان غضا جميلا خطوطا من التجاعيد حولت الوجه إلى  صورة قاتمة

يوم في محكمة ولاية نواكشوط الجنوبية...

جمعة, 08/25/2017 - 12:37

 

صورة من المحكمة..

الحوادث - كان اليوم الخميس 24/08/2017  والمكان محكمة ولاية نواكشوط الجنوبية حيث الجو حار داخل قاعة المحكمة التي غصت بالحضور في انتظار أن يدخل القاضي وبدأ المحكمة.

في الخارج الشمس تحجبها غيوم التي تسبح في الفضاء الشاسع لتحجب أشعة الشمس الدافئة التي تؤذي المتجمهرين أمام بناية المحكمة كلما سنحت بذلك الغيوم التي تضايقها.

فتاة موريتانية قتلت طفلهالأن عشيقها المدمن رفض الاعتراف بأبوته

خميس, 07/27/2017 - 13:41

منت عالي فتاة في الخامسة والعشرين من العمر مات والدها وهي لم تبلغ الحلم بعد، فكفلتها والدتها التي أصيبت بعد موت والدها بمرض عضال ظلت تعاني من دائه حتى ماتت والطفلة في الخامسة شر من العمر، تكفلت الخاصة بتربية الفتاة حيث أخذتها إلى منزلها الذي يعج بالأطفال، فابلإضافة إليها كان منزل الخالة يغص ببنات الخالة وأطفالهن، مع أن المنزل لم يكن فيه من الغرف ما يتسع لكل الموجودين، حيث كان المنزل يتكون من غرفتين وعريش ومرفق للمطبخ وآخر للحمام، ودخلت الفتاة بين أ

الصفحات