مقالات

موريتانيا..ومربع حكومات الأنظمة الفاسدة..!؟

خميس, 07/13/2023 - 13:31

حلم المواطن الموريتاني بالإستقرار الاقتصادي،والاجتماعي،والسياسي،وحلم بالعيش ولو بنسبة بسيطة التعليم لأطفاله،والصحة والسكن الأئق مع الماء والكهرباء والمواد الضرورية باسعار في متناوله..هذه هي أمنية المواطن الموريتاني التي ينام ويستيقظ عليها..

الهجرة إلى آمريكا هل تفتح آفاقا اقتصادية واجتماعية جديدة للشباب الموريتاني؟ / حم أحميتي فال

أربعاء, 07/12/2023 - 13:04

شكلت الهجرة عاملا اجتماعيا انفجرت نواته الأولى في بلاد شنقيط ، فأثمرت دولة عربية افريقية إسلامية  عرفت لاحقا باسم موريتانيا ،فظلت الهجرة عاملا اقتصاديا منعشا قديما وحديثا، فماهي فوائد الهجرة الموريتانية الأمريكية؟

مراحل تطور مدينة روصو 1920-1957 / محمد سالم ولد لكبار

ثلاثاء, 07/11/2023 - 09:41

توجد المدينة الحالية بالقرب من الموقع الذي تحتله في السابق قرية قديمة جداً تسمى ديوربل ، في القرنين 17و18م،كان التجار الأوروبيون يترددون على المكان المسمى  Escale du Désert لتجارة الصمغ العربي، و اختفت هذه  المحطة المؤقتة خلال القرن 19م، وظل المكان غير مأهول، لكن على الجانب الآخر من النهر كانت قرية سينغالية يسكنها  مزارعون و صيادون تسمى روصو، في الفترة ما بين عامى 1895 -1900 استقر تجار أروبيون هناك، و اتفقوا مع القوافل القادمة من الشمال لجلب الملح

كلمات حسانية من أصل فرنسي...محمد فال سيدي ميله

أحد, 07/09/2023 - 09:49

في الحسانية، كما في كل لغة أو لهجة، كلمات دخيلة تتلقى ترحيب اللغة المضيفة فتقوم بدمجها بسرعة لأسباب مختلفة.

أتلانتيس المفقودة، والوحش الذي يحرس الكنز.. أساطير "عين الصحراء" الموريتانية

أربعاء, 07/05/2023 - 12:47
عين الصحراء "گلب الريشات"/ وادان/ موريتانيا (انترنت)

غير بعيد من مدينة ودان التاريخية الواقعة في شمال موريتانيا، يسلب مكان يُدعى محلياً بگلب الريشات، وعالمياً بعين الصحراء أو عين إفريقيا، اهتمام الباحثين الغربيين والسياح أيضاً، وذلك لفرادة تشكل هذا التكوين، الذي تكثر حوله القصص والأساطير، وإلى اليوم ما يزال لغزاً يحيّر الكثيرين، ويلفت انتباههم ويُشغفون بزيارته والتنقيب في تاريخه وتشكله الجيولوجي، وهو مكان يختلف حسب علو الناظر إليه عن الأرض.

  

 

أرض مباركة وأساطير متنوعة 

إجراءات احترازية قبل التساقطات المطرية / محمد عينين أحمد

أربعاء, 07/05/2023 - 09:28

موسم الأمطار هو موسم الخير والبشر الذي ينتظره الجميع ويستبشرون به خاصة أنه هو الفصل الثالث من فصول السنة، ويلي فصل الصيف ويتميز باعتدال درجات الحرارة، وتتساقط مياه الأمطار على السطح وتعبر في التربة السطحية لتصل في النهاية إلى طبقات المياه الجوفية في الصخر الصخري، يحافظ المطر على منسوب المياه الجوفية.

الأرشيف الفرنسي يفرج عن مجموعة من الاتفاقيات مع الموريتانيين (1) / د. سيدي أحمد بن الأمير

اثنين, 07/03/2023 - 11:02

نشرت وزارة الثقافة الفرنسية على موقع الأرشيفات القومية لما وراء البحار، ومنذ بعض الوقت، مجموعة من الاتفاقيات كانت السلطات الفرنسية قد وقعتها مع الإمارات الموريتانية الخمس، ومع بعض القبائل المورتيانية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وتبلغ تلك النصوص 46 اتفاقية، بعضها من عدة صفحات وبعضها أقل من ذلك، وبعضها باللغتين العربية والفرنسية وبعضها بالفرنسية فقط. 

ناقوس الهجرة في موريتانيا / محمد الراظي بن صدفن

أربعاء, 06/28/2023 - 12:24

تعبر الهجرة عن حركة الأفراد و تنقلهم من موطنهم الأصلي إلى مكان آخر بهدف الاستقرار فيه، سواء داخل الوطن أو خارجه.
و هي علاوة على ذلك تشكل ظاهرة إنسانية و آداة مميزة للتعارف بين الشعوب و تلاقح الثقافات و تقوية أواصر الحضارات.
و الظاهر أن الأهداف المسببة للهجرة تختلف من دولة إلى أخري باختلاف و تعدد عوامل الطرد و الجذب التي هي المحدد الأساسي لحركة نزوح السكان بصفة عامة.

هل سيتخلص ولد الغزواني من "كلاب الحراسة" في نظامه القادم؟/ ماموني ولد المختار

أحد, 06/25/2023 - 20:38

تتجه الأنظار اليوم في موريتانيا وخارجها، إلى معالم نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في أعقاب الانتخابات الأخيرة وفى وجه الانتخابات الرئاسية القادمة.

 أمام تلك اللوحة ذات الأبعاد المختلفة، يطرح المواطن الحالم بغد أفضل سؤالا:

هل ستتغير معالم النظام أم سيبقى الحال على ما كان عيه؟

تتبادر للذهن إجابتان في شكل سؤالين:

هل سيكون ذلك النظام امتدادا للنظام الحالي؟ وذلك ما لا تتمناه الغالبية العظمى من الشعب، 

الماسونية في موريتانيا.. حصاد جهنم / حماه الله ولد السالم

أحد, 06/25/2023 - 11:15
حماه الله ولد السالم

وطئت أقدام الغزاة الفرنسيين أرض (انْدرْ) سنة 1659 فتشاءموا من الاسم وذكّرهم بدار الإسلام، فحولوه إلى القديس لويس (Saint Louis) وأسسوا هناك أول محفل ماسوني في شبه المنطقة وله فلسفته الخاصة، ثم كان مطية لهم إلى قلوب المئات من السنغاليين والخلاسيين وحتى البيظان شمالا.
كانت المحافل تشق الطريق قبل الكتائب العسكرية، تجوس خلال الديار والمنابر، تدس السم للأمراء والعلماء، وتغري آخرين بالمال والمتاع، وتنشر الأراجيف والخلاف وحتى الكراهية.

الصفحات