
يرسم الدكتور برار ولد تارو مع كل إشراقة شمس البسمة ويعيد الأمل بعد اليأس.. فقلبه العامر والمتدفق كشلال "تكانت" بالرأفة والإحساس ومحبة فعل الخير ونشره تيمنا بجده الشيح سيدي عبد الله ولد الحاج ابراهيم، جعله وجهة العجزة والمحتاجين من الذين أظلمت الحياة في وجوههم، وضاق بهم السبيل إلى نفق مظلم مجهول.
عشرات القصص يحكيها أصحابها عن ما يحمله الشاب الدكتور برار من قلب مفعم بالرحمة والبحث عن صناعة السرور والفرحة بين الناس.