
بقلوب واجفة يعصرها الحزن،وعيون ترذف دمعا كالقمر الملتهب،ودع العالم بصمت الليل البهيم،والرهبة والسكون،أيقونة الفن التي زرعت بأنغامها العذبة أحلاما وأملا، و حملتنا في سماء لاحدود لها ...رحل الفنان الشعبي الذي اطرب الجمهور الموريتاني، وترك فيه من خلال "تدنيته" وصوته أثرا خالدا سيظل محفورا في ذاكرته الجمعوية والفردية إلى الأبدية..