
الحوادث- أثار التدوين عن خطر الأدوية المزورة والكشف عن عشرات شركات الأدوية التي تورد الأدوية المزورة والتي يملك جلها نواب في البرلمان وشخصيات نافذة في النظام هجمة واسعة من المد نين الذي حملوا الدولة مسؤولية عدم الرقابة على على توريد الأدوية مما خلق فوضى عارمة في توريد الأدوية المزورة الأمر الذي تسبب في الإصابة بالأمراض المزمنة وانتشار الموت بين المرضى.