
في ظل السياسات التي أفسدت التعليم في الأرياف، وراح ضحيتها أبناء الضعفاء والمهمشين..والتي ساعد على نشرها غياب رقابة الدولة ومتابعتها لتسيير القطاعات خاصة على مستوى التعليم.وما يعيشه قطاع وزارتي التعليم الثانوي والأساسي من فساد سيدمر التعليم عن حالته، ويساهم في تعميق التجهيل على المدى القريب .