
بعد الزوبعة التي أثارها تبني ولد عبد العزيز الرئيس السابق للجمهور الإسلامية الموريتانية لحزب الوحدوي الديمقراطي، الذي كانت بعض المصادر قد نشرت أن ولد عبد العزيز اشتراه من صاحبه، ولد عبد العزيز يزور مقر حزب الرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال، الذي يقوده السعد ولد لوليد، رفقة الوزير والسفير السابق اسلك ولد أحمد إزيد بيه.