الحوادث/كشفت مصادر عليمة عن نية الرئيس السابق محمدولد وعبد العزيز مغادرة موريتانيا الى وجهة لم يكشف عنها المصدر الذي أضاف  إن منزل ولد عبد العزيز شهد خلال الأيام الماضية زيارات نظمتها مجموعة وازنة في الحزب الاتحاد من أجل الجمهورية للتعبير عن رفضها لتوسيع الهوة بينه والرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الذي يحاول البعض خلقها.

ثنى رئيس لجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدنا عالي ولد محمد خونه على الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز ووصفه بأنه  هو "مؤسس الديمقراطية في موريتانيا".وأنه هو أكثر منتسبي الحزب تضحية وأنه - ولد محمد خونه- يتحمل مسؤولية حضوره اجتماع اللجنة".

الحوادث- أكدت المصادر الواردة من عاصمة انشير ي اكجوجت حيث تنظم فعاليات تخلي الذكرى التاسعة والخمسين لعيد الاستقلال تغيب الرئيس السابق محمد ول عبد العزيز عن حضور الاحتفالات رغم الحضور الكبير الذي كان من مختلف الشخصيات رؤساء سابقين، ورؤساء أحزاب سياسية في المعارضة وفي المولات.

أهم النقط التي تناولها الرئيس محمد الشيخ الغزاني :

 - العمل على تدعيم الوحدة الوطنية بتهدئة المناخ السياسي العام، وخلق جو من الثقة بالانفتاح على الجميع و التشاور مع كل الفرقاء السياسيين على اختلاف توجهاتهم، قناعة منه بأن بالإمكان أن تلعب كل من الموالاة و المعارضة دورها كاملا في جو من الثقة المتبادلة ترسيخا للنظام الديمقراطي الذي بلغ مرحلة كبيرة من النضج مكنته، مؤخرا، من تأمين انتقال سلس و شفاف للسلطة.

الحوادث- في ظروف يسودها الغموض والكثير من التخوش والتكتم على خفايا وآسرار أثارها مجيئ الرئيس المنصرف ولد عبد العزيز وماكان من رفض له داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذي يمهد من خلاله للعودة الى خوض السياسة و الى كرسي الحكم التي تخلى عنها مكرها،الوضع المتآزم في اكجوجت بدليل الأوامر التي صدرت من قيادة الجيوش بسحب كتيبة الأمن الرئاسي المرابطة في اكجوجت منذ أيام للاهتمام بأمن الرئيس والتي صدرت الأوامر اليها بالعودة الى العاصمة  واستبدالها بكتيبة الص

أكدت مصادر اخبارية محلية عقد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز مساء الاثنين اجتماعا في منزله بقيادات في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، إضافة لمسؤولين سابقين ونوابا في البرلمان.

واختلفت المصادرحول جبيعة الإحتماع والأشخاص الذين اجتمع بهم الرئيس السابق في منزله في منطقة لكصر بولاية نواكشوط الغربية.

قررت أحزاب ائتلاف قوى التغيير المعارض في موريتانيا، في  اجتماع لها ليل مساء الأحد النزول للشارع للمطالبة بالتحقيق في عشرية حكم الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز. 

وحسب المصدر فإن الائتلاف الذي يضمٌ حزب تكتل القوى الديمقراطية، و الاتحاد الوطني من أجل التناوب الديمقراطي ( إيناد)، وحزب اتحاد قوى التقدم،حدد يوم السبت 7 دجنبر المقبل موعدا لتظاهرة.

الحوادث- أكدت مصادر مطلعة إن سيدنا عالي ولد محمد خونه ، وولد عبد الفتاح وزير الطاقة والمعادن ، وبيجل ولد هميد هم أهم الشخصيات التي تدعم ولد عبد العزيز كمرجعية للحزب الحاكم، وان الثلاثة كانوا وراء الدعوة للاجتماع الذي حضره ولد عبد العزيز بوصفهم من ضمن قادة لجنة تسيير الحزب.

الحوادث- طالب سكان مركز بلنوار الإداري وزارة الصحة في إطار الإصلاح الذي تعمل عليه إنقاذ المركز الصحي الذي كان النظام المنصرف ق شيده في منطقة ذات رمال متحركة وضخ فيه أمولا ضخمة وتركه لإهمال بحيث لم يصرف اليه طاقما ولا معدات، هذا فضلا الى أنه في مكان ليس في متناول السكان لبعده.

المركز الصحي تححول الى مقبرة بسبب زحف الرمال التي طغت عليه وأغرقت جميع مكوناته بما في ذلك غرفه وممراته وصالاته..

مدونون 

لم يكن رجوع محمد ولد عبد العزيز الرئيس السابق للجمهورية الموريتانية الى بلده موريتانيا بعد غياب ام ثلاثة أشهر بالمطر المبشر بخريف معشب بعد صيف جاف(اسحاب الكاطع الصيف) حسب مايقول المثل الحساني.

فقد كانت أول خطوة له الى داخل البلد في المطار سببا في قطع رزق موظف في شركة الطيران هو ولد بوشامه الذي أثار طرده من عمله من قبل مديرة ركة الطيران الوزيرة السابقة في نظا عزيز منت مولود انتقادا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الأخبار.