
لا حرج في أن يلعب الممثل دور الشرير في مسرحية ويلعب دور الملاك في أخرى.
فالمتفرجون يعلمون جيدا ما يحدث وراء الكواليس وفي غرف الملابس.
فرنسا هي الامبراطورية الأكثر قذارة في توظيف المخاوف لترسيخ هيمنتها وحضورها في مستعمراتها السابقة.
لذلك ظلت حريصة على توفير الملابس خلف الكواليس.
أما السيناريو فهو المسؤول عن خلع ملابس هذا أو ذاك على جسد الممثل المناسب لملامح المرحلة.