
تابعتُ بصدمة ما وقع يوم أمس للزميل الصحفي حنفي ولد الدهاه، من اعتداء سافر يعكس سلوك المنحرفين، ويعبر عن ما أصبح يُعرف في بعض الأوساط بظاهرة "البلطجة". ورغم أنني لا أعرف حنفي معرفة شخصية، إلا أن ما يربطني به هو مهنة الصحافة وشرف الانتماء إليها. لذلك، فإن التضامن معه واجبٌ أخلاقي ومهني، خاصة بعد أن تعرّض للإهانة والاعتداء أمام منبره الإعلامي الذي يمثل نافذته للتواصل مع الجمهور.










