
الحوادث- المهتم ،والمتابع للحالة الأمنية في العاصمة نواكشوط هذه الأيام يدرك بجلاء ان المواطن فقد الإحساس بالأمن،بل صاريرافقه هاجس الخوف حتى من ظله..و يكدر صفو باله،خاصة بعد احداث السطو التي شهدتها مناطق من العاصمة خلال الأسابيع الماضية ،حيث تم تسجيل حالات مخيفة من ضمنها عمليات سطو على أسر دخلت عليهم عصابات مزودة باسلحة (سكاكين،وسيوف)،وهددتهم بالقتل،وسلبت ممتلكاتهم.