عاد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الى المشهد السياسي، ضمن سياسيين معارضين، ربما هو اكثرهم قدرة على الاقناع !.. والسبب هو ان شخوص المعارضة المتوفرين هناك بكل عناوينهم في الغالب ضعيفي التأثير وانتهازيين من حيث المبدأ..
ولست هنا في معرض تقييم او تتبع واقع المعارضة وشخوصها، السياسيين والدينيين والشرائحيين، بل لاكتب عن عودة الرئيس السابق، وما يحمله من أفكار وما يريده وما هو متاح له، وما هو محال عليه...