بين أروقة ديوان المخدرات
كان يوما ساخنا فدرجة الحرارة تزيد على أربعين درجة بالعاصمة انواكشوط٠٠ وقصر العدل بولاية انواكشوط الغربية يغص بالزوار، البعض جاء يآزر أخ أو أبن له في قاعة المحاكمة، ومنهم من جاء يرافق قريبا له من مفوضية الشرطة للمثول أمام النيابة٠

