عملت الحوادث من مصادر محلية، أن الحراك الشعبي في المناطق الداخلية لاقى تجاوبا من السلطات للتعاون من اجل مواجهة حالة الانفلات الامني والاجتماعي
وعبر العديد من المتحدثين لموقع "الحوادث" أن التذمر وهاجس الخوف من العصابات والمثيرين لاعمال التخريب جعل المواطنين والوجهاء بمختلف اشكالهم يضغطون على السلطات المعنية مما ولدت حراكا عبيا ورسميا في سبيل تشكيل لجان متعاونة مع السكان من اجل "اليقظة والامن"