
الحوادث - تكابد غالبية الشعب من المستضعفين والفقراء، الذين لا يجدون قوت يومهم، سغب العيش وصعوبة التكيف مع الحياة، في ظل غلاء معشي ضارب، وارتفاع للاسعار، وتدني الدخل وانتشار البطالة،
وحسب المراقبين، فان الشعب الموريتاني اليوم بحاجة الى مشاريع تنموية، وعمل جاد وملموس لاحتزاء أزماته الاقتصادية والاجتماعية والامنية.. وانقاذ مئات الالافالاسر من مخالب الفقر القاتل والضياع،
يحتاج الشعب، ويريد، خدمات حكومية على المستوى المطلوب،