الصدق في الطرح وابراز الامور كما هي، سمة طبعت انطباع الشعب عن رئيس الجمهورية، الذي يرى فيه، انه بجد يريد الاحسن للبلد ولكن بدون رجالات المرحلة! فقد تجدد هذا الاحساس من خلال جميع الخطابات الصادقة من وادان الي مدريد مرورا بقصر المؤتمرات المرابطون وخطابه لرجال الاعمال وهذه المصداقية يجب على الحكومة تجسيدها في ارض الواقع والقدرة علي تحمل النقد.