يعيش غالبية المواطنين في العاصمة نواكشوط وغيرها من المدن الداخلية حالة من الفقر تستدعي من القائمين على الشأن العام والسياسة الاقتصادية للبلد الوقوف عليها، والعمل على المساهمة في تغييرها.. حتى لا تنتج الحالة عن عواقب يصعب الوقوف في وجه غليانها إذا ما انفجرت.