
فبعد عسر المخاض المؤلم، يسرا، بعد المه على سرير "التوليد القسري"في زنازين الماضي، و وصد الابواب، سيست وتبعت، زرع فيها الخبيثون، والخبيثات، واسكت الطيبون والطيبات، اعياها العقم وإنجاز الضعفاء، التابعين لا المتبوعين، كما كان يحمل اسمها الالمعي اصحاب يرعات حبر الفكر، "وميكوهات" الكلمة الفصل، غير المتسترين وراء ستار اللاشفافية اليوم الهارعون خلف تدوين المدح بلا سبب!