صباح أمس (الأربعاء الماضي)، في هذه الغرفة التي طالما اعتبرت، عرفا ومجاملة، قلعة الشرف والنزاهة، وحين كان الحاضرون يتبادلون الردود أمام الميكروفون، وتتصاعد التكهنات في الخارج، استحوذت علي حالة عاطفية قوية.
سنة مضت علي وعليك يا شعب. وفي العادة على المسلم ان يتأمل لعمله وفعله في نهاية كل يوم، ويتساءل أين كان صالحا وأين كان طافحا؟.. وما الذي عليه الإكثار منه ومن فعله وقوله؟..وما الذي إذا قدر الله عليه تجنبه أو تركه؟.. فكيف بسنة كاملة أي 365 يوما ؟ .
وانت يا شعب.، اتحدث عنك لأني أنت وأنت أنا..كم أملا عشنا.. وكم لحظة أنتظرنا؟..وماذا جنينا.. بل ماذا فعلنا؟.
كان من نتائج بحوث صديقنا الأستاذ والباحث الألماني المتميز فيليب كولترمان أن وضع اليد على الكثير من الاتفاقيات التي أبرمتها إمارة الترارزة مع مبعوثين وتجار ألمان وهولنديين كانوا وكلاء عن مملكة براندنبورغ البروسية، خصوصا في عهد الأمراء هدي بن أحمد بن دمان وأبنائه الثلاثة: السِّيَّدْ، وأعمر آگجيل، واعلي شنظوره.
ما يزال مفهوم الحكامة في موريتانيا يضع العديد من الإشكاليات في وقتنا الحاضر رغم مضي ما يزيد علي نصف قرن ونيف علي استقلال البلاد عن الاستعمار الفرنسي وتعاقب حكومات عديدة علي إدارة الشأن العام فيها.
معلومات مطمئنة يتم تداولها وتداول مسوغاتها من بينها ضعف الفيروس امام درجات الحرارة اللاهبة ومنحنى تطور الوباء وعدم ظهورالاعراض لدى اغلب المصابين والمقارنة بالاصابات المرتفعة في الدول المجاورة وتسويق سوابق استخدامات الكلورو كين التي بشر بنجاعتها راؤؤل ، وبالفعل فهذه معلومات متداولة مريحة وليست يقينية وهي الي ذلك مثبطة، فلا علمية للمعلومات السابقة و لا يقينية للتفاؤل الابله بغياب الاعراض او بياتها وليست ثمة حتمية في عدم حصول الانتكاسة اوال
قرار وزارة الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان تحمل نسبة 85% من تكاليف السحب الإجمالية لدى المطبعة الوطنية عن الصحف الورقية، قرار يستحق لإشادة خاصة في ظروف وصلت فيها الصحف الورقية إلى حد الاختفاء بسبب الغلاء الفاحش لسعر النشر. وسيعيد للصحافة الورقية بريقها في الأكشاك التي أغلقت أبوابها وتحول الباعة الذين كانوا يكسبون من التوزيع إلى تحويل الرصيد، وبيع مستلزمات الهواتف.
تمر اليوم الذكرى 97 لميلاد مؤسس دولة أذربيجان الحديثة المستقلة، السياسي المحنك، والزعيم القومي للشعب الأذربيجاني حيدر علييف.
لقد نصب الزعيم القومي حيدر علييف - وهو شخصية فريدة في تاريخ أذربيجان الحديث - تمثالا حيا ومهيبا له في قلب الشعب الأذربيجاني، حيث وضع الأسس الفكرية والسياسية لبناء دولة أذربيجان العصرية بجانب تحقيقه تاريخ الاستقلال الأبدي. ويعتبر مساره السياسي أكمل نموذج لخدمة أذربيجان.