قرر رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية بجرأة أن تنظم القمة الافريقية الواحدة والثلاثين في عاصمة موريتانيا انواكشوط، وكان القرار صادما لبعض الجهات الخارجية والداخلية٠٠ حتى أن هذه الجهات التي صدمها القرار راهنت على فشله، حيث كان تصورها أن الجهة العليا في البلد التي صدر منها القرار ستتراجع وتعلن في وقت قبل الزمن المحدد عن القرار، وبذلك تكسب الرهان٠


