حملة تكريم "أبطال المقاومة الوطنية" لا إشكال فيها ولا نقاش من الناحية السياسية/الدعائية الآنية، فهي تبدو الآن "قرار سيادة" للسلطة الحاكمة!
لكنها من الناحية التاريخية/العلمية تطرح الكثير من المشاكل والنقائض الضارة بـ"المقاومة" نفسها.
يقول كاتب أمريكي ساخر:(السياسيون مثل حافظات الأطفال يجب تغييرهم باستمرار لنفس السبب)
إن السياسة هي فعل الممكن و الحوار هو المنهاج القويم و الطريق المستقيم لكل إصلاح رشيد و الأسلوب الأنجع لحل الأزمات في أي بلد.و موريتانيا تعاني منذ استقلالها من أزمات كادت
أثار انتخاب رجل الأعمال دونالد ترامب رئيسا لأمريكا الكثير من الدهشة وبعض القلق، وشيئا من الخوف في العديد من أوساط النخبة السياسية والإعلامية في العالم، التي سخرت بالرجل عند إعلانه الترشح، ثم ناصبته العداء أثناء حملته الانتخابية.
تحرص الحكومات المتسلّطة على ترييف المدن، وتشجع، بكل الوسائل، الهجرة من الريف إلى المدينة. وتسعى إلى التحكّم في المجال السكان والحضري وإخضاعه لتجارب الهندسة الاجتماعية وهي مجال غير معروف على نطاق واسع، وتقتصر معرفته على مبادئ عامة تدرس ضمن مباحث السيسيولوجية وعلم النفس وحتى الإعلاميات وما يتصل بها.
يتطلع المواطن إلى بناء دولة يسود ها القانون ,فيها القضاء مسستقل عن سلطة الرئيس والحكومة لديه كامل الحرية في تمريرأحكامه من غير ضغوط ,ويملك القاضي حرية التصرف والتحرك حسب مايمليه القانون و الشرع ويقضي به الضمير ,من غير إحراج أو إملاءات خارجة عن اطار القضاء..يتطلع إلى دولة تسودها المساواة التي يحس من خلالها المواطن أنه شريك ,له حقوق وعليه واجبات ,من غير غبن ولاتهميش ..وتشعرالمواطن أن له وطنا تكفل السلطة فيه للمواطن الحماية وتضبط القوانين التي تنظم مخ
لعل الحديث عن الصحافة في الظرف الحالي وفي موريتانيا بالتحديد يجد أكثر من مسوغ. فبصرف النظر عن التصنيف العالمي الذي تقوم به الهيئات الدولية التي تعني بشؤون الحرية الإعلامية والذي دخلت موريتانيا بموجبه نادي الخمسين دولة الأكثر حرية إعلامية فإن الإرادة السياسية التي كانت حاضنة لهذا التوجه الجديد تعد محمدة أساسية لولا وجودها لما كان لنا أن نتحدث اليوم وبحرية مطلقة.
كثُر الحديث في الآونة الأخيرة عن العنوسة وآثارها السلبية على الأسرة والمجتمع؛ وفي مجتمع محافظ مثل مجتمعنا لا يتم نقاش مثل هذه القضايا الشائكة بشكل مستفيض؛ حيث نفتقد الإرشاد اللازم لما يفيد ويثري، بحيث يدلي المختصون بآرائهم، وأقصد هنا الفقهاء وعلماء الاجتماع وعلم النفس وأصحاب التجربة.
اقلت المواقع الموريتانية نهاية الأسبوع المنصرم خبر اتفاق بين الحكومة وشركة تازيازت تعهدت بموجبه الشركة المعنية بمرتنة الوظائف في حلول 2020 م على أبعد تقدير،ونقل مكاتبها بمدينة لاس بالماس الإسبانية إلى بلادنا قبل نهاية العام الجاري، مع استئناف نشاطاتها الاستخراجية والإنتاجية،
نجحت القمة وخسر المرجفون رغم كل التحديات التي واجهت القمة السابعة والعشرين التي انعقدت في العاصمة نواكشوط ما بين 25/26/07/2016 فقد نجحت المجهورية الاسلامية الموريتانية في كسب التحدي والسيطرة على الأعصاب رغم المحاولات المتكررة من بعض دول الجوار في لإثارة أعصابها بتصرفات ازدردتها الدبلوماسية الموريتانية بهدوء وبرودة أعصاب وكأن شيئا لم يكن.
لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد فقد قررت أن أكتب -بإذن الله عز وجل -في القمة العربية قصيدةً تحتوي على أمدح بيت قالته العرب متقدما على بيت جرير
ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راح الذي احتل المرتبة الأولى في المدح قرونا ومطلع القصيدة