
الحوادث- رغم تعطيل المدرسة، وتعليق الدراسة، ما تزال حيطان بعض المدارس مسرحا لبعض المشاهد الفجة والأخلاق المنحرفة، فما يزال بعض التلاميذ من فتيان وفتيات يزورون ساحات المدارس ويقضون الساعات بجانب حيطانها يتبادلون الأحاديث والقصص الغرامية، ومحاكاة قصص الأفلام والمسلسلات المدبلجة التي يتابعونها في الشاشات الصغيرة.