
الحوادث_تحتفل موريتانيا هذا العام بالذكرى الرابعة والستين لاستقلالها عن الاستعمار الفرنسي، وهو استقلال جاء في ظروف شديدة التعقيد. فقد ترك الاستعمار وراءه إرثًا ثقيلًا من التخلف البنيوي، وفجوات اقتصادية واجتماعية عميقة. ومع ذلك، استطاعت موريتانيا، رغم بدايتها المتواضعة وتحدياتها الجمة، أن تبني كيانها السياسي وتخطو خطوات متدرجة نحو التطور.
البدايات الشاقة وبناء الدولة