
انتظرنا طويلا وشاخت آمالنا ترقبا للتعديل الوزاري الجديد
تجمدت رؤانا ووترنحت احلامنا مع صدور التعديل
كان لنا هاجس أحلام بان المرحلة مرحلة استراتيجيات وليست مرحلة (تسكات ) أي إسكات أو إخفات بعض الاصوات
لابد من الإشادة بما لهذا التعديل من ابتعاد عن ظاهرة التوريث التي أعتقد ان بعد التعيينات السابقة كفته ذلك الضرر..
لكن علينا ان لانغفل ماحظي به من بحث عن توازن بين حركتين صوفيتين
فمتي كان مجلس الوزراء ساحة أوراد ؟