مقالات

بيرام ..خطاب الضرورة..!!...حبيب الله ولد احمد

خميس, 02/20/2020 - 17:28

لكي تحصل على جائزة غربية صهيونية لابد أن يكون خطابك محسوب النقطة والفاصلة ولكي تحصل على جائزة(شجاعة) يجب أن تكون شجاعا لفظيا تفجر فى شدقيك كل القنابل(الانشطارية ) المتاحة 
عودة بيرام للشحن اللفظي الأكثر حدة كان متوقعا 
بعد لقاء بيرام بغزوانى تحدث بتفاؤل وسلمية وحنكة سياسية 
غضب ممثلو (ايرا)فى أمريكا واوروبا كثيرا لان تهدئة الخطاب ليست فى صالحهم 

عندما تصل موجة الفكر الحداثي إلى موريتانيا‼ / المرابط ولد محمد لخديم

أربعاء, 02/19/2020 - 10:03

بدأت القصة عندما فتح مجموعة ممن يطلقون على أنفسهم الحداثيين صفحة فيسبوك تحت عنوان “‏من أجل موريتانيا علمانية حداثية ومتسامحة‏”، وحددوا لصفحتهم مجالا للتعاطي الفكري حول هذه القضية من خلال “العمل من أجل مجتمع موريتاني علماني، علمي، حداثي ومتسامح، مقابل مجتمع متخلف رجعي محافظ ...

وقد انتشرت تسجيلاتهم الصوتية عبر وات ساب على نطاق واسع في مجتمع موريتاني محافظ في جمهورية إسلامية بنسبة 100%، دستورها ينص أن الإسلام دين الشعب والدولة...

ضوضاء الملحدين بين التهويل والتهوين (همسة في أذن عاقل) / د.محمد علي إسلم الطالب أعبيدي

ثلاثاء, 02/18/2020 - 13:58

أثارت التسجيلات الصوتية الأخيرة لبعض الملحدين قلقا كبيرا لدى الشارع الموريتاني وبقدر ما أتفهم هذا القلق وأحذر من خطر الاستهانة بضوضاء الإلحاد، بقدر ما أحذر أيضا من خطورة تهويل أمر الملحدين بما نتداوله من شائعات دون تثبت فوجود من يتطاول على المقدسات لا يبرر تكفير غيره ونعته بالإلحاد ولم يرفع له راية، فلا تكونوا عونا للشيطان على المنحرفين من أبنائكم وليس من أخلاقنا كمسلمين أن نكشف سترا عن أحد كما في حديث حرمله.

لا للإساءة للمقدسات .. لا للتكفير..لا للكراهية / محمد الأمين ولد الفاضل

ثلاثاء, 02/18/2020 - 13:55

تعيش بلادنا منذ سنوات انفلاتا لفظيا غير مسبوق.هذا الانفلات اللفظي غير المسبوق جاء نتيجة لعدة عوامل لعل من أهمها :

1 ـ تراكم المظالم وغياب العدالة والمساواة وانتشار الفساد والغبن الاجتماعي.

ظاهرة الإلحد في موريتانيا الأسباب وسبل العلاج / محمد الأمجد ولد محمد الأمين السالم

ثلاثاء, 02/18/2020 - 13:53

تتنامى في بلادنا حاليا موجة إلحاد واسعة تتميز بالوقاحة في مواجهة المجتمع والعقل والدولة فقد  تابعنا موجة سب النبي صلى الله عليه وسلم والتعريض الوقح بخليل الله ابراهيم عليه السلام  قبل سنوات أما عن احتقار التراث والتشكيك في مصداقيته جملة وتفصيلا والبحث عن سيآت ماضي الأمة و شتم العلماء والسخرية منهم فحدث ولا حرج ومن الغريب أن الكثير من هؤلاء الملاحدة يكتبون يوميا في هذا السياق الهدام ما هو أسوأ مما كتب ولد امخيطير ومع ذلك تعامل المجتمع والقضاء مع حال

أبي تلميت...والبلد السقيم...سعيد البركني

سبت, 02/15/2020 - 15:56

فى يوم مغبر حار نزل الشؤم قرب أبى تلميت فى منطقة تسمى اليوم بالبلد السقيم إذ شرد سكانها وفعل بهم كما فعل بالهنود الأحمر السكان الأصليون لآمريكا الشمالية حيث اغتصبت أراضيهم وشردوا دون رحمة أو شفقة.

النظام و البيظان و إيرا / محمد فال ولد سيدي ميله

خميس, 02/13/2020 - 16:56

ملاحظة: هذا المقال كتب قبل انسحابي من المنظمة بسنوات، إلا أنه لم ينشر أبدا لأسباب تخص المبادرة الانعتاقية. اليوم، وبعد “الأزمة الداخلية” المستفحلة، تبين لي أن من حق التاريخ عليّ نشره للرأي العام، علما بأن ما بين معقوفين هكذا لاحق على المقال، وضعته للشرح بعد أن قررت نشره).

ليست “إيرا”، شأن “نجدة العبيد” و”الحر”، إلا نتاج تراكمات من الحيف بحق مجتمع أرغم على أن ينسلخ من بشريته ليعيش مكبلا بأغلال الرق دون وازع من دين أو أخلاق أو قانون.

الدر المسبوك في نصيحة لأهل الفيسبوك...بقلم/محمد الأمين وبن السيخ بن مزيد

أحد, 02/09/2020 - 10:56

الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى 
أما بعد فإن الله عز وجل أنعم على عباده نعما عظيمة جليلة لا يستطيعون إحصاءها  ومنها في هذا العصر :وسائل التواصل التي وفرت الوقت ، وخففت الجهود المبذولة ، وساهمت في التسريع في إنجاز المهمات ، وهذه النعمة العظيمة شكرها : صرفها في طاعة الله عز وجل . وكفرُها : استخدامها في معصية الله عز وجل .وقد حدثنا الله عز وجل في القرآن الكريم كثيرا عن شكر النعم وكفرها ، وحدثنا عمن شكروا ومن كفروا .

وضع البلد.. والحاجة الماسة إلى العدالة والسلطة و الوطنية ...م.أ.حبيب الله

أحد, 02/02/2020 - 14:45

تغيير وضع البلد يحتاج إلى تصميم قوي من أصحاب ضمائر حية، تغار على الوطن، ولديها نخوة عليه.. لا تحتاج إلى رحلات دائمة بين الولايات والقرى، ومقاطعات العاصمة، في "كرنفلات" شعبية ضخمة يصرف عليها من خزينة الدولة ما هي بحاجة إليه من أجل التعمير والتنمية الاجتماعية والصحية والتعليمية والأمنية.

المطلوب باختصار ثورة ضد التعليم المختلط/ الشيخ محمد الأمين مزيد

جمعة, 01/24/2020 - 12:39

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة

والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين

وبعد

الصفحات