
لا شك أن أخبار الأمير الفارس و الأديب المبدع محمد الكفية ولد بوسيف ولد سيد أحمد ولد بوسيف ولد هنون لعبيدي شغلت الناس بعد مماته كما شغلهم هو قيد حياته.
و كأي بطل شعبي محبوب فقد اعترت سيرته إفادات بلغت من الإشادة به حدّا جعل هذه الإفادات تتعارض أحيانا فيما بينها و ذلك في غياب ثقافة التدوين المُواطنة و الوطنية و الارتهان للتدوين الأجنبي الموّجّه أو التدوين المحلي المغرض..