بعد مطالعتي لما تعرضت له من جلد لفظي وعيب وشتم وتجريح (ههه) من قِبل بعض الأصدقاء إثر تدوينتي قبل الأخيرة، لا يسعني إلاّ أن أواصل معكم نقاش الفكرة التي تهمني بصرف النظر عن الإساءة وسوء الفهم و"الدياره" للخاسر..
إخوتي الكرام، لستُ على خلاف معكم بشأن سوء الأحوال العامة وحالة الوهن والتخلف المزري التي تعيشها البلاد. لستُ على خلاف معكم في أن دواعي اليأس والإحباط والهجرة والتمرد كثيرة. لستُ على خلاف معكم في ذلك كله...