الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة و التابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين
وبعد فقد اهتم بعض الإسلاميين بالملفات التي تسمى حقوقية وعمل بعضهم بنشاط في بعض المنظمات الحقوقية ، وكان من الطبيعيِّ أن يكونَ عملُ هؤلاء مع الإسلاميين امتداداً لعملهم هناك ،وأن يتماهى عملهم الحقوقي هناك مع عملهم الإسلامي هنا وأن يختلط نتيجة لهذا التماهي الحق بالباطل