احتفى حقوقيون ونشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي بالإفراج عن سجين من ذوي البشرة السمراء في ولاية فلوريدا الأميركية بعد أن قضى أكثر من 34 عاما في السجن ظلما، الأمر الذي سلط الضوء على ما أشار إليه متابعون بأنه ظلم القضاء الأميركي للسود.
وغالبت الدموع سيدني هولمز البالغ الآن من العمر 57 عاما في قاعة المحكمة في آخر ظهور له، قبل أن يتم إطلاق سراحه يوم الاثنين الماضي، واحتضن عائلته التي كانت تنتظره في الخارج فور الإفراج عنه.